Insignia identificativa de Facebook

Translate

ابعتوهم للضب .. وانتظروا النفط

17 يوليو 2013

عندى إقتراح قلته من مدة لناس كثيرة، وهو ان الجيش والبوليس يلموا كل الإخوة والأخوات أعضاء وأتباع وأنصار وأحباب كل الجماعات اللى بتحكى فى الدين بطريقة غريبة علينا .. يلموهم كلهم هيلا بيلا، رجالة وستات، ويرموهم فى جنوب الصحراء الغربية، ويقفوا يراقبوهم لحد ما يبنوا سور عالى جداً مربع مالوش أبواب بمساحة 400 أو 500 فدان .. هى مساحة كبيرة لكن مش مشكلة، الصحرا واسعة وفاضية (وبعدين ده مشروغ مؤقت لمدة شهر أو شهرين بالكثير) .. بس بقى، ويسيبوهم هناك مقفول عليهم فى المساحة الشاسعة دى .. ويبقوا يبصوا عليهم مرة كل شهر بالطيارات

هما بيقولوا انهم عاوزينها إمارة وان عندهم علماء وعمال قادرين ينفذوا نهضة ما حصلتش قبل كده ولا حتحصل بعد كده .. إلا بيهم هما بس .. إضافةً لكل تخاريفهم التانية ,, خلاص ,, نحطهم جوه السور اللى هما حيبنوه بنفسهم، ونسيب معاهم إزازة ميه 5 لتر و 5 أرغفة عيش زى اللى كانوا بيوزعوهم على الناس فى الطوابير وبالبطاقات، ونسيبهم يتصرفوا هما بمعرفتهم

 يشربوا بول الإبل بقى، أو يضاجعوا الميتة أو ينكحوا الطفلة أو ينكحوا مراتات بعض بنكاح الجهاد (لأنهم طبعاً حيبقوا فى حالة جهاد أكيد) ,, هما أحرار ,, يحفروا آبار، يخضروا الصحرا ,, هما أحرار ,, يلبسوا حريمهم نقاب اسود فى عز الصهد هناك، فيموتوا ويبدأ رجالتهم يتكاثروا بالإنقسام الذاتى .. أو يموتوا كلهم فى 60 داهية .. مش مشكلتنا ,, يعملوا اللى يعملوه مالناش دعوة ,, إحنا كده بنحقق لهم رغبتهم، وبنسيبهم يعيشوا أحرار فى إمارتهم، يعمروها بمعرفتهم، وينظموها بطريقتهم ,, لا إحنا نشوفهم ونضايقهم بتعليقاتنا اللى ما بتعجبهومش، ولا هما ياخدوا من أموالنا، ولا يركبوا أوتوبيساتنا ولا ياكلوا من مزروعاتنا ولا يمشوا على الأسفلت بتاعنا ,, ولا يشوفوا تليفزيوناتنا ولا يتعلموا فى مدارسنا .. ولا يقرأوا القرآن المكتوب فى مصاحف معمولة بأوراقنا وأحبارنا ومطبوع فى مطابعنا .. ولا حاجة خالص ,, لا لينا دعوة بيهم ولا ليهم دعوة بينا

والصحراء بالذات فيها مميزات كثيرة بالنسبة لهم، والمفروض شيوخهم يسيبوا الغرف المكيفة ويهرولوا إليها من نفسهم .. أولاً فمن الممكن أن يعتبروها سُنة، لأن الرسول صل الله عليه وسلم عاش في الصحراء .. وثانياً لأن فيها تجرد من متاع الحياة الزائف الشرير .. وثالثاً لأن فيها حيوان الضب الزاحف، والذى يُحكى أن النبى أكله ذات مرة
فهل أكل الضب إذن سُنة؟؟
 نــــــــــــــعم .. سُــــــــــــنة
لو نجحوااااااا ,, نكبر الله أكبر كلنا فى نفس واحد، ونروح عندهم نكسر الأسوار بنفسنا، ونستأذنهم يعلمونا ويهدونا إلى الصراط المستقيم بتاعهم .. وعشمنا فيهم كبير انهم يوافقوا ساعتها عشان هما ناس طيبة وخيرة ومش طماعين وما بيعملوش حاجة لنفسهم نهائى، كل حياتهم عشان ربنا ولخدمة الغلابة اللى زينا

بس فى أول زيارة مراقبة ومتابعة بعد شهر .. بإذن الله وبدون مقاطعة .. طيارة المراقبة حتبلغنا خبر يسعدنا ويفرحنا كلنا ,, وهو ان مصر بعد مليون سنة، حيكون عندها بترول "شرعى" فى هذه المنطقة .. خير إن شاء الله


أحبيبى أضب

الشرعية، يا جمال الشرعية


5/7/2013

العزل يكون بقرار إدارى ,, وهذا لم يحدث، فهو إذاً ليس رئيساً معزولاً وإنما هو رئيس "مطرود" أو "مخلوع" بعد رفضه من أكثر من 33 مليون إنسان على الأقل، هم من استطاعوا النزول والتظاهر فى وقت واحد، ومن أقسموا على ألا يعودوا حتى يرحل

فهو إذاً "مطرود" أو "مخلوع" بإرادة "شعبية" خالصة وليس إنقلاباً عسكرى كما يروج أنصاره فى الإعلام الصهيونى والأمريكى ويصدقه المغفلون .. هذا الملعون مطرود أو مخلوع بعد أن أبى واستكبر وصم أذنه وغض بصره عن هدير البشر المصمم على رحيله بشكله سلمى، ظناً منه أن "صديقه بيريز الوفى" فى إسرائيل سوف ينصره ضد الشعب بكافة طوائفه 

أما الجيش، فدوره حماية مصالح الشعب وأمنه فى الداخل والخارج .. وهو الجهة الوحيدة القوية القادرة على اتخاذ قرارات حالياً فى ظل هذا الإضطراب .. لذلك كان لابد ولزاماً على الجيش أن يتدخل لإنهاء هذا الوضع الخطير، وأن يؤدى دوره الطبيعى والمتوقع منه، وهو الإنحياز للشعب أولاً وأخيراً .. فهو جش الشعب، وهو من الشعب، وللشعب .. وتجمع حوله ومعه الأزهر والكنيسة، القضاء والشرطة، النقابات العمالية والجمعيات الأهلية، المثقفون والبسطاء .. الجميع إلا القلة الأفاقة المغيبة المخدوعة بشعارات تجار الدين الملاعين 

بتوافق كامل بين الجيش وكل هذه الفئات التى تمثل قرابة 87 مليون مصرى من إجمالى 90 مليون .. عرض الجيش حلولاً توافقية ولم يقبلها الملعون، وأوضح وأنذر الجيش مراراً وتكراراً من تردى الأوضاع ووصولها لحافة الإنهيار الشامل فى كل المجالات، ولضرورة إنقاذ الموقف الخطير بأن أعطى مهلة تلو المهلة للوصول لحلول .. لكن لا حياة فيمن تنادى ممن يحتل منصب الرئاسة .. والشعب يغلى ويزأر فى الشوارع ويهدد بما لا تحمد عقباه

فما كان من قيادة الجيش بالإتفاق مع كل رموز الشعب .. إلا تلبية مطالب الشعب الذى هو الوحيد صاحب الحق، ومصدر الشرعية ومالكها الأوحد .. إلا أن يعلن عن سيطرته على زمام الأمور لطمآنة الشعب أولاً، وعن نقل سلطات الدولة لرجل قضاء وهو رئيس المحكمة الدستورية العليا ـ لفترة مؤقتة إنتقالية ـ يتم فيها وضع دستوراً جديداً للبلاد، وعلى أساسه، يتم إجراء إنتخابات جديدة للرئاسة وللبرلمان .. وهذا هو بالضبط .. ما يريده الشعب

ولو لم يتدخل الجيش لإنقاذ الموقف بالشكل الذى تم، لكان الشعب المصرى بل والعالم كله، اتهمه بالخيانة .. فهو مستهدف فى جميع الحالات

فلا مجال للحديث عن إنقلاب عسكرى كما يدعى المغرضون والمغيبون والسفهاء .. هى ثورة شعبية بكل المقاييس .. وإن أصر البعض على استخدام كلمة إنقلاب، فهو إذاً إنقلاب شعبى مدعوم بالجيش وليس إنقلاباً عسكرى .. فاحذروا المغالطات المتعمدة.

REVOLUCION POPULAR, no golpe militar


5/7/2013



Para empezar .. Entiendo que en muchos países, la historia y las tradiciones militares hacen que la gente tenga algunas ideas negativas con 
todo lo que se refiere al ejercito, pero el egipcio es absolutamente diferente, será una misión complicada explicarlo aquí y ahora. Lo más importante es saber que este ejercito está formado del mismo pueblo, que todos los egipcios de una manera u otra, forman parte de él, y naturalmente su lealtad hacia el mismo pueblo, sea quien sea el rey, presidente o gobernador. Por lo tanto, no necesita ninguna depuración después de cualquier régimen anterior o actual, lo contrario, esperamos que siga siempre igual.

El ejercito egipcio no necesita ser democrático ni ninguna otra definición, porque es neutro desde hace casi 7000 años y aún.

NO HA HABIDO NINGÚN GOLPE MILITAR hasta este momento, para que Europa lo apoye o rechace. Todo lo contrario, aunque los medios de telecomunicación manipulados, como bien sabemos todos, dicen cosas falsas y raras ademas. Lo que sucede en Egipto es una VERDADERA REVOLUCIÓN POPULAR que hasta el ciego puede verla así si se acerca un poco hacia la escena de los acontecimientos. 

El pueblo ha salido a la calle en junio y julio, en pleno infierno de calor, en una masa de gente que superó el numero de 33 millones de personas a la vez, ocupando todas las calles del país entero, sin olvidar de los otros millones que están fuera del país o, los ancianos y enfermos que no estaban contados.

Todos estos son el pueblo, todos rugían a la vez para que se vaya el cabrón de Morsi, todos reclamaban la intervención de su honrado ejercito, sobretodo cuando vieron que el llamado Morsi pasaba de ellos, y mas, les desafiaba prepotentemente, incluso amenazándolos.

Entonces, después de sueltas acciones bestiales por parte de algunos de ambos lados, y antes de que caiga el país en una guerra civil por la primera vez en su larguísima historia, para evitar mares de sangre, los políticos, jueces, sabios, cultos, sindicatos, ONG's, periodistas, y simples ciudadanos de la calle, TODOS salvo el grupo minoritario absoluto armado de las milicias del Morsi, RECLAMABAN URGENTEMENTE DEL EJERCITO QUE TOME EL MANDO YA. 

Aún así, el joven ministro de defensa, dio unas soluciones diplomáticas, intentaba con Morsi varias veces para que abra el dialogo social y político .. Pero nada, Morsi lo negó todo si no es a su manera no aceptada por todos. 
Al final tuvo el ministro que dar un ultimátum a todos para que sienten la responsabilidad hacia el País, de un plazo de una semana, lo extendió luego para dos días más, y .. nada por parte de Morsi. 

Es entonces cuando anuncia el ministro de defensa, que el poder presidencial y según marca la constitución, se traslada al presidente del gabinete de los jueces constitucionales, para una temporada muy corta "de meses" de transición, todavía tal como marca la constitución, entre mas decisiones del mismo espíritu .. TODAS TOMADAS A PETICIÓN DEL PUEBLO Y SUS REPRESENTANTES.

Ves, en ningún momento se hablaba de golpe militar, ni hemos visto ningún gesto por parte del ejercito, que da ninguna sospecha de que quieren tomar el poder y cambiar el país a un país militar, todo lo contrario, lo hacen para que sea un país constitucional de derecho ejemplar y DE VERDAD. 

Esto, no tiene en absoluto nada de ver con lo que pasó en Argelia o cualquier otro país que sepa yo.

P.D. Todas, pero todas, las investigaciones e informes han confirmado la manipulación y la falsedad del proceso y los resultados de las elecciones que dio la presidencia a ese tipo llamado Morsi.