Insignia identificativa de Facebook

Translate

الشرعية، يا جمال الشرعية


5/7/2013

العزل يكون بقرار إدارى ,, وهذا لم يحدث، فهو إذاً ليس رئيساً معزولاً وإنما هو رئيس "مطرود" أو "مخلوع" بعد رفضه من أكثر من 33 مليون إنسان على الأقل، هم من استطاعوا النزول والتظاهر فى وقت واحد، ومن أقسموا على ألا يعودوا حتى يرحل

فهو إذاً "مطرود" أو "مخلوع" بإرادة "شعبية" خالصة وليس إنقلاباً عسكرى كما يروج أنصاره فى الإعلام الصهيونى والأمريكى ويصدقه المغفلون .. هذا الملعون مطرود أو مخلوع بعد أن أبى واستكبر وصم أذنه وغض بصره عن هدير البشر المصمم على رحيله بشكله سلمى، ظناً منه أن "صديقه بيريز الوفى" فى إسرائيل سوف ينصره ضد الشعب بكافة طوائفه 

أما الجيش، فدوره حماية مصالح الشعب وأمنه فى الداخل والخارج .. وهو الجهة الوحيدة القوية القادرة على اتخاذ قرارات حالياً فى ظل هذا الإضطراب .. لذلك كان لابد ولزاماً على الجيش أن يتدخل لإنهاء هذا الوضع الخطير، وأن يؤدى دوره الطبيعى والمتوقع منه، وهو الإنحياز للشعب أولاً وأخيراً .. فهو جش الشعب، وهو من الشعب، وللشعب .. وتجمع حوله ومعه الأزهر والكنيسة، القضاء والشرطة، النقابات العمالية والجمعيات الأهلية، المثقفون والبسطاء .. الجميع إلا القلة الأفاقة المغيبة المخدوعة بشعارات تجار الدين الملاعين 

بتوافق كامل بين الجيش وكل هذه الفئات التى تمثل قرابة 87 مليون مصرى من إجمالى 90 مليون .. عرض الجيش حلولاً توافقية ولم يقبلها الملعون، وأوضح وأنذر الجيش مراراً وتكراراً من تردى الأوضاع ووصولها لحافة الإنهيار الشامل فى كل المجالات، ولضرورة إنقاذ الموقف الخطير بأن أعطى مهلة تلو المهلة للوصول لحلول .. لكن لا حياة فيمن تنادى ممن يحتل منصب الرئاسة .. والشعب يغلى ويزأر فى الشوارع ويهدد بما لا تحمد عقباه

فما كان من قيادة الجيش بالإتفاق مع كل رموز الشعب .. إلا تلبية مطالب الشعب الذى هو الوحيد صاحب الحق، ومصدر الشرعية ومالكها الأوحد .. إلا أن يعلن عن سيطرته على زمام الأمور لطمآنة الشعب أولاً، وعن نقل سلطات الدولة لرجل قضاء وهو رئيس المحكمة الدستورية العليا ـ لفترة مؤقتة إنتقالية ـ يتم فيها وضع دستوراً جديداً للبلاد، وعلى أساسه، يتم إجراء إنتخابات جديدة للرئاسة وللبرلمان .. وهذا هو بالضبط .. ما يريده الشعب

ولو لم يتدخل الجيش لإنقاذ الموقف بالشكل الذى تم، لكان الشعب المصرى بل والعالم كله، اتهمه بالخيانة .. فهو مستهدف فى جميع الحالات

فلا مجال للحديث عن إنقلاب عسكرى كما يدعى المغرضون والمغيبون والسفهاء .. هى ثورة شعبية بكل المقاييس .. وإن أصر البعض على استخدام كلمة إنقلاب، فهو إذاً إنقلاب شعبى مدعوم بالجيش وليس إنقلاباً عسكرى .. فاحذروا المغالطات المتعمدة.

REVOLUCION POPULAR, no golpe militar


5/7/2013



Para empezar .. Entiendo que en muchos países, la historia y las tradiciones militares hacen que la gente tenga algunas ideas negativas con 
todo lo que se refiere al ejercito, pero el egipcio es absolutamente diferente, será una misión complicada explicarlo aquí y ahora. Lo más importante es saber que este ejercito está formado del mismo pueblo, que todos los egipcios de una manera u otra, forman parte de él, y naturalmente su lealtad hacia el mismo pueblo, sea quien sea el rey, presidente o gobernador. Por lo tanto, no necesita ninguna depuración después de cualquier régimen anterior o actual, lo contrario, esperamos que siga siempre igual.

El ejercito egipcio no necesita ser democrático ni ninguna otra definición, porque es neutro desde hace casi 7000 años y aún.

NO HA HABIDO NINGÚN GOLPE MILITAR hasta este momento, para que Europa lo apoye o rechace. Todo lo contrario, aunque los medios de telecomunicación manipulados, como bien sabemos todos, dicen cosas falsas y raras ademas. Lo que sucede en Egipto es una VERDADERA REVOLUCIÓN POPULAR que hasta el ciego puede verla así si se acerca un poco hacia la escena de los acontecimientos. 

El pueblo ha salido a la calle en junio y julio, en pleno infierno de calor, en una masa de gente que superó el numero de 33 millones de personas a la vez, ocupando todas las calles del país entero, sin olvidar de los otros millones que están fuera del país o, los ancianos y enfermos que no estaban contados.

Todos estos son el pueblo, todos rugían a la vez para que se vaya el cabrón de Morsi, todos reclamaban la intervención de su honrado ejercito, sobretodo cuando vieron que el llamado Morsi pasaba de ellos, y mas, les desafiaba prepotentemente, incluso amenazándolos.

Entonces, después de sueltas acciones bestiales por parte de algunos de ambos lados, y antes de que caiga el país en una guerra civil por la primera vez en su larguísima historia, para evitar mares de sangre, los políticos, jueces, sabios, cultos, sindicatos, ONG's, periodistas, y simples ciudadanos de la calle, TODOS salvo el grupo minoritario absoluto armado de las milicias del Morsi, RECLAMABAN URGENTEMENTE DEL EJERCITO QUE TOME EL MANDO YA. 

Aún así, el joven ministro de defensa, dio unas soluciones diplomáticas, intentaba con Morsi varias veces para que abra el dialogo social y político .. Pero nada, Morsi lo negó todo si no es a su manera no aceptada por todos. 
Al final tuvo el ministro que dar un ultimátum a todos para que sienten la responsabilidad hacia el País, de un plazo de una semana, lo extendió luego para dos días más, y .. nada por parte de Morsi. 

Es entonces cuando anuncia el ministro de defensa, que el poder presidencial y según marca la constitución, se traslada al presidente del gabinete de los jueces constitucionales, para una temporada muy corta "de meses" de transición, todavía tal como marca la constitución, entre mas decisiones del mismo espíritu .. TODAS TOMADAS A PETICIÓN DEL PUEBLO Y SUS REPRESENTANTES.

Ves, en ningún momento se hablaba de golpe militar, ni hemos visto ningún gesto por parte del ejercito, que da ninguna sospecha de que quieren tomar el poder y cambiar el país a un país militar, todo lo contrario, lo hacen para que sea un país constitucional de derecho ejemplar y DE VERDAD. 

Esto, no tiene en absoluto nada de ver con lo que pasó en Argelia o cualquier otro país que sepa yo.

P.D. Todas, pero todas, las investigaciones e informes han confirmado la manipulación y la falsedad del proceso y los resultados de las elecciones que dio la presidencia a ese tipo llamado Morsi.

ذروا الفتنة عن سورية وغيرها


17/6/2013


نتابع الكثير مما ينشر من موضوعات وتعليقات على انترنت وفى الصحف ومن خلال التليفزيونات ومن على منابر بعض الجوامع ,, ظاهر تلك المنشورات هو الدين ,, لكن المؤسف أنها أقاويل تسعى لتشويه وتدنيس العقول من خلال بث بعض الأفكار السامة، التى يزعم قائلوها أنها من الدين، والدين منها ومنهم براء

فالدين هو دين سلام ورحمة وتصالح وتعايش مع الآخر، وهو دين مودة ومساواة وكل مكارم الأخلاق. والدين هو دين عمل وإتقان فى العمل، وليس دين شعارات جوفاء لا تغنى ولا تسمن صاحبها ولا من يتبعه. والدين واحد، لا طائفية فيه ولا فرق .. لكن نعم، فيه فقه متنوع ومختلف، وفيه أراء وتفسيرات ووجهات نظر، حسبما يستفتى المرء قلبه ويرتاح لرأى عن آخر .. فالإختلاف رحمة بينما الخلاف معصية تؤدى إلى الفتنة، والفتنة أشد من القتل، وهى نائمة، لعن الله من أيقظها

أرانى أمام خطب وكتابات بل وفتاوى لأشخاص، أصفهم بأنهم مرضى نفسيين، يعانوا الغل والحقد والكره والضغينة، وهذا بفرض حسن نواياهم، أى بفرض أنهم يقولوا ما يقولولون عن قناعة لديهم، وليس لأنهم مدفوعين من جهة ما لبث الفتنة وللتحريض ولخلق العداوات .. والله وحده أعلم بالسرائر .. لكنى كمسلم، وقبل كونى مسلم فأنا كإنسان .. لي الظاهر وليس لي الباطن، وأجد لزاماً علي ألا أسكت ,, فالساكت عن الحق شيطان أخرس ,, وأتمنى أن يكون ما أقوله هو تعبير عن الحق، أنصح به أول من أنصح، أصحاب تلك الأقاويل أنفسهم، بفرض أنهم فعلاً أخوة مسلمين، فواجب الأخ على الأخ النصيحة وفيها نصرته

فلتعقلها إذاً يا هذا ويا ذاك ,, إن كنتم من أولى الألباب حقاً .. كل ما تقولونه كلام فاسد دينياً لا يستند على أى مرجعية صحيحة .. وإن تحججتم بآية أو بحديث، فاعلموا ,, أن القراءات والتفاسير لها عدة أوجه، ولها مدارس فقهية متخصصة، واضح مما تقولونه أنكم أبعد ما تكونوا عنها وعن علومها، وأنكم مجرد مرددين لكلام عرفتموه من مصادر أخرى مدسوسة على الدين أو مريضة أيضاً .. افهموا روح الإسلام قبل أن تتحدثوا عنه ,, اربطوا الأيات ببعضها البعض قبل أن تفسروا واحدة منها ,, لا تعادوا فكراً ولا مذهباً ولا منطقاً قبل أن تدرسوه جيداً وتقرروا رأي فيه عن علم وليس عن سمع من آخرين .. اعرفوا أن أمور التوحيد ليست قاصرة على فئة واحدة من الناس، ولا على فريق واحد، ولا على مذهب واحد، ولا حتى على عقيدة دينية واحدة ,, فالغالبية إن لم يكن الكل، يوحدون بالله ,, والإختلافات تكون فى التفاصيل ,, وان الخالق نفسه عز وجل، قسم الناس لقبائل ولشعوب ولمسلمين ولمؤمنين ولأولياء ولمهتدين ولمناصرين ولفئات أخرى ,, فلا أنتم ولا غيركم لكم أن تغيروا خلق الله، ولو كان لأحد أن يفعلها، لكان أى نبى أو رسول فعلها من آلاف السنين وارتاح العالم من بعدها ,, لكنها مشيئة الله ورحمته بنا، أن نتنوع ونختلف، فلا تسعوا لتغيير خلق الله .. دعوا الخلق لخالق الخلق .. قولوا آمنا بالله ثم استقيموا

أخيراً وليس آخراً .. إن كنتم صادقو النية فعلاً ولستم مدسوسين علينا لإفسادنا .. فكفوا عن التحريض ضد سوريا .. كفوا عن نشر الأكاذيب .. كفوا عن التضليل .. كفوا عن ترويج إشاعات لا يستفيد منها إلا الصهاينة وأعداء الأمة، عن كون الحرب فى سوريا هى حرب طائفية بين سنة وشيعة .. لأن هذا كلام فاسد كاذب لا أساس له على الإطلاق من الصحة ,, فكل قادة الدولة السورية والجيش السورى من أهل السنة، حتى زوجة بشار الأسد سنية ,, ولا يوجد سوى بشار وحده المنتمى للطائفة العلوية ,, فكفوا عن بث الفتنة .. كفوا عن بث الفتنة .. كفوا عن بث الفتنة

ولكل من يساهم فى ترويج تلك الأكاذيب والفتن حتى ولو بحسن نية، إعلم أنك وحدك، ستتحمل وزر كل من يتبعها أمام الله 
اللهم قد بلغت .. اللهم فاشهد